([5]) ينظر: تفسير ابن كثير (5/ 112). ([6]) ينظر: تفسير الطبري (7/ 514)، وتفسير الماوردي (1/ 446)، ودرج الدرر في تفسير الآي والسور للجرجاني (2/ 563)، وتفسير السمعاني (1/ 393)، وتفسير ابن كثير (2/ 206). ([7]) ومنهم الرازي في تفسيره (9/ 477). ([8]) تقدم تخريجه. ([9]) ينظر: تفسير الطبري (13/ 304)، ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج (2/ 5)، وتفسير ابن المنذر (2/ 547)، وتفسير الماوردي (1/ 446)، ودرج الدرر في تفسير الآي والسور للجرجاني (2/ 563)، وتفسير السمعاني (1/ 393)، والبحر المحيط في التفسير لأبي حيان (3/ 494)، وتفسير ابن كثير (2/ 206)، والدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي (2/ 423، 7/ 212)، وغيرها. ([10]) هذا مفاد الشبهة التي ألقاها د. عدنان إبراهيم في إحدى خطبه، ودونك رابط كلامه: ([11]) ينظر: تفسير المنار (4/ 271)، وما بين المطَّتين زيادة منا للإيضاح. ([12]) ينظر: معاني القرآن للفراء (1/ 252)، وتفسير السمعاني (1/ 393). ([13]) تفسير الطبري (7/ 514). ([14]) وهو ممَّن يحتفي بهم العقلانيون والحداثيون، ويعتمدون كلامهم. ([15]) تفسير الرازي (9/ 477). ([16]) المفردات في غريب القرآن (ص: 384). ([17]) تفسير الرازي (3/ 451).
والمقصود بالتزكية هنا، طهارة النفس أو تطهيرها وتنظيفها، مخالفا للدس الذي هو كناية عن الإغراق في الوسخ والأوحال ". وانظر لتكملة الموضوع: ونحيلك للكتب التالية، لاستكمال الموضوع: 1- "آفات النفس كما يصورها القرآن الكريم" (دراسة موضوعية)، نعيمة البرش. 2- "تربية النفس الإنسانية في ظل القرآن الكريم" أحمد المقري. 3- "هوى النفس" دراسة قرآنية موضوعية، محسن الخالدي.